شكراً أيها الأعداء للدكتور/ سلمان العودة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شكراً أيها الأعداء للدكتور/ سلمان العودة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شكراً أيها الأعداء للدكتور/ سلمان العودة
عبارة عن مجموعة مقالات كتبها قديماً قبل تأليف الكتاب وأخرى كُتبت خصيصاً للكتاب
تدور في مجملها حول عنوان الكتاب
(إليكم بعض الاقتباسات منه)
أسوأ صناعة في الحياة هي صناعة الأعداء! وهي لا تتطلب أكثر من الحمق وسوء التدبير وقلة المبالاة؛ لتحشد من حولك جموعاً من المغاضبين والمناؤين والخصوم.
**
الانسان يبحث عن دور يمثل شخصيته؛ فإما أن يعمل، أو ينتقد الذين يعملون.
**
لست مسؤولاً عما يعمله الآخرون تجاهك ، بل عمّا تعمله أنت تجاه الآخرين.
**
التقنية لم تهذب طباعنا ، بل أعطتنا أدوات جديدة للانتقام والتشفيّ!
**
جُبل بعض الناس على ضراوة النفس، وحدة الطبع، وآية ذلك: قعقعة الألفاظ التي لا تبدو قوتها في الحجة والبرهان، بل في الشتم والسب.
**
ليس ثمة حرج أن يختلف الناس أو يتنازعوا، لكن آلية معالجة الاختلاف هي بالحجة الناصعة والقول اللين، والبيان الانساني المعبر عن صفا النفس ورجاحة العقل ونُبل الطبيعة.
**
أن تكون مُخلصاً لإيمانك، يعني: ألاّ تحوّل خصومك الشخصيين إلى خصوم للإيمان ذاته.
**
إن أكثر الناس تعصباً لآرائهم، هم أقل الناس تعقلاً وحكمة.
**
التعصب الذي يجعلنا نتراشق بقوارع الألفاظ في منتديات الحوار، ولا نملك أنفسنا عند الغضب، ونجلد أحبابنا بسياط لاذعة من حواد الكلم وقوامعه... لأننا لا نملك إلا الألفاظ والكلمات.
**
الإلف الاجتماعي لا يجدر أن يكون سبباً في التشبع بفكرة، ولا يكون سبباً في رفضها.
**
إن فقد الوعي بالقيم الخُلُقية من أكبر التحديات التي يجب أن تُسخر مشاريع دعوية واصلاحية لمعالجته.
**
حين نتحدث عن اشكالية كثرة الاختلاف في واقع الأمة اليوم: العلمي، والدعوي، ويطالب البعض بالتوحد تحت رأي وعمل واحد فهنا نكون أمام اشكالية أعمق، هي الظن بأننا لا يمكن أن نهدأ إلا عند الاتفاق، أما في الاختلاف فلا سبيل إلى حفظ مقام الإخاء والحقوق
**
ثمة حقيقة خُلُقية في الطبيعة البشرية، وهي: رفض الانسان علّو الآخرين عليه، ورفض استعمال الفضيلة سلطة تقرع بها رؤوس المؤدبين.
**
إن طلب الهداية من الله في سورة الفاتحة في كل صلاة، تشير إلى ضعف الانسان المستمر، وحاجته للتصحيح في كل وقت ونزع خصلة الرضا المطلق السلبي عن الذات
**
إن صدق النيات ونبل المقاصد من أهم ما يجب العناية به، فمن صحّت نيته، فالغالب أنه يُعصم بأذن الله، وإذا تجرد المرء من الشح والهوى والأنانية، فهو مظنة أن يُدركه لطف الله
**
تجربتي المتواضعة تقول: إن ادمان المعارك والاعتياد على خوضها من أعظم معوقات النهوض والتنمية.
عبارة عن مجموعة مقالات كتبها قديماً قبل تأليف الكتاب وأخرى كُتبت خصيصاً للكتاب
تدور في مجملها حول عنوان الكتاب
(إليكم بعض الاقتباسات منه)
أسوأ صناعة في الحياة هي صناعة الأعداء! وهي لا تتطلب أكثر من الحمق وسوء التدبير وقلة المبالاة؛ لتحشد من حولك جموعاً من المغاضبين والمناؤين والخصوم.
**
الانسان يبحث عن دور يمثل شخصيته؛ فإما أن يعمل، أو ينتقد الذين يعملون.
**
لست مسؤولاً عما يعمله الآخرون تجاهك ، بل عمّا تعمله أنت تجاه الآخرين.
**
التقنية لم تهذب طباعنا ، بل أعطتنا أدوات جديدة للانتقام والتشفيّ!
**
جُبل بعض الناس على ضراوة النفس، وحدة الطبع، وآية ذلك: قعقعة الألفاظ التي لا تبدو قوتها في الحجة والبرهان، بل في الشتم والسب.
**
ليس ثمة حرج أن يختلف الناس أو يتنازعوا، لكن آلية معالجة الاختلاف هي بالحجة الناصعة والقول اللين، والبيان الانساني المعبر عن صفا النفس ورجاحة العقل ونُبل الطبيعة.
**
أن تكون مُخلصاً لإيمانك، يعني: ألاّ تحوّل خصومك الشخصيين إلى خصوم للإيمان ذاته.
**
إن أكثر الناس تعصباً لآرائهم، هم أقل الناس تعقلاً وحكمة.
**
التعصب الذي يجعلنا نتراشق بقوارع الألفاظ في منتديات الحوار، ولا نملك أنفسنا عند الغضب، ونجلد أحبابنا بسياط لاذعة من حواد الكلم وقوامعه... لأننا لا نملك إلا الألفاظ والكلمات.
**
الإلف الاجتماعي لا يجدر أن يكون سبباً في التشبع بفكرة، ولا يكون سبباً في رفضها.
**
إن فقد الوعي بالقيم الخُلُقية من أكبر التحديات التي يجب أن تُسخر مشاريع دعوية واصلاحية لمعالجته.
**
حين نتحدث عن اشكالية كثرة الاختلاف في واقع الأمة اليوم: العلمي، والدعوي، ويطالب البعض بالتوحد تحت رأي وعمل واحد فهنا نكون أمام اشكالية أعمق، هي الظن بأننا لا يمكن أن نهدأ إلا عند الاتفاق، أما في الاختلاف فلا سبيل إلى حفظ مقام الإخاء والحقوق
**
ثمة حقيقة خُلُقية في الطبيعة البشرية، وهي: رفض الانسان علّو الآخرين عليه، ورفض استعمال الفضيلة سلطة تقرع بها رؤوس المؤدبين.
**
إن طلب الهداية من الله في سورة الفاتحة في كل صلاة، تشير إلى ضعف الانسان المستمر، وحاجته للتصحيح في كل وقت ونزع خصلة الرضا المطلق السلبي عن الذات
**
إن صدق النيات ونبل المقاصد من أهم ما يجب العناية به، فمن صحّت نيته، فالغالب أنه يُعصم بأذن الله، وإذا تجرد المرء من الشح والهوى والأنانية، فهو مظنة أن يُدركه لطف الله
**
تجربتي المتواضعة تقول: إن ادمان المعارك والاعتياد على خوضها من أعظم معوقات النهوض والتنمية.
رد: شكراً أيها الأعداء للدكتور/ سلمان العودة
- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رائع
إن صدق النيات ونبل المقاصد من أهم ما يجب العناية به،
على عامر- عضو مميز
- رقم العضوية : 40
عدد المساهمات : 317
نقاط : 515
تاريخ التسجيل : 03/10/2012
العمر : 46
الموقع : مصر
مواضيع مماثلة
» كلام جميل للشيخ سلمان العودة
» ندوة مصر الامل للدكتور أحمد زويل فى الجامعة الامريكية
» أيها النائمون بين الطبول ... !! شعر : نورالدين عزيزة
» مبارك من بــــني آدم .. إلــي فرعــــون !
» عمر حاذق يكتب: عذرا أيها اللواء.. لقد أفسدت كل شيء
» ندوة مصر الامل للدكتور أحمد زويل فى الجامعة الامريكية
» أيها النائمون بين الطبول ... !! شعر : نورالدين عزيزة
» مبارك من بــــني آدم .. إلــي فرعــــون !
» عمر حاذق يكتب: عذرا أيها اللواء.. لقد أفسدت كل شيء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى