خاطرة.....فيها عبر

[size=24]قالت لن أقلق عليك ..
من أنثى تقتربُ منك تحلــُم بمعانقة يديك
أن النساء بعدي أكذوبة كــُبرى ..
هكذا أخبرتني مرايا عينيك ..
أني الوحيدة أني المثيــُرة
أني في شرايين دمــك ِ وحدي
زهرة الدفلى ..
لن أقلق عليك ..
من سحــر أبتسامة سيــدة أخرى
... من رائحة عــُطر تشتمــُه على عنــُق أخرى ..
فقد أخبرتني يوما..
أن أرتكاب العشق من بعدي
خطئيُة كــُبرى ..
فكيف أقلق عليك ..
ووحدي من تجعلُك بين يديها
عاشقا.
[/size]

[size=24]و خيرها أبوها بين شيخ ....... كثير المال و حدث فقير
فقالت كلاهما خسف و ما ان ..أرى من حظوة للمستخير
و لكن أن عزمت فكل شيء ... أحب الي من وجه الكبير
لأن المرء بعد الفقر يثرى ...... وهذا لا يعود الى صغير
[/size]

الصمت لا يعني عدم القدرة على الرد!
للصمت غايتين : التغاضي عن التفاهات المطروحة
والأخرى : حينما لا ترى جدوى مِنْ الإستمرار في الحَديث

[size=24]سال عمر ابن الخطاب عمر ابن العاص حين ولاه مصرا اذا جاءك سارق ماذا تفعل به قال اقطع يده قال عمروانا ان جائني جائع قطعت يدك
[/size]

تلقى أحد الملوك صقرين رائعين كهدية، وكانا أجمل ما رأى من الطيور، فأعطاهما لكبير مدربي الصقور لديه ليدربهما، ثم بعد شهور جاءه مدرب الصقور ليخبره أن أحد الصقرين يحلق بشكل رائع ومهيب في عنان السماء، بينما لم يترك الآخر فرع الشجرة الذي يقف عليه مطلقًا. فما كان من الملك إلا أن جمع الأطباء من كل أنحاء البلاد ليعتنوا بالصقر، لكن لم يتمكن أي منهم من حثه على الطيران. وبعد أن أعيته السبل لحث الصقر على الطيران، خطرت بعقله فكرة: “ربما عليَّ أن أستعين بشخص يألف طبيعة الحياة في الريف، ليفهم أبعاد المشكلة. “وأمر فورًا بإحضار أحد الفلاحين. وفي الصباح ابتهج الملك عندما رأى الصقر يحلق فوق حدائق القصر، فأمر حاشيته بإحضار الفلاح الذكي الذي نجح فيما لم ينجح فيه آخرون. فأحضروه ليقف بين يدي الملك الذي سأله: “كيف جعلته يطير؟”،
أجاب الفلاح بثقة: “كان الأمر بسيطًا.
لقد كسرت الفرع الذي يقف عليه.
“لقد خُلِقنا جميعًا لنُحَلِّق..
لنستكشف مواطن قوتنا ونستثمرها.
لكننا ننزع أحيانًا إلى السكون فوق فروع الخوف وعدم الثقة بالنفس، متشبِّثين بما ألِفناه، بينما تبدو آفاق الممكن أمامنا لا نهاية لها.
فلنتعلم من اليوم كيف نكسر فرع شجرة الخوف الذي نتشبث به، لنبلغ مجد الطيران والتحليق إلى آفاق النجاح

زوجتي المستقبلية
هم يريدون الزواج من أربع ليبيتو كل ليلة عند امرأة ،
وأنا أريد أن أصنع لكِ أربع غرف نوم
لنبيت كل ليلة في غرفة كعروسين جديدين
سأقتلك برومانسيتي
دخلنا عليك بالله مانستاهلش تنقصيلي شويا من الصداق

ههههههههه